الطائرة: ه
ي مركبة أثقل من الهواء ذات محرك تستطيع الطيران في الهواء اعتماداً على قوة الرفع المتولدة على أجنحتها.
ذكرنا
في التعريف بأن الطائرات هي مركبات أثقل من الهواء وذلك بالمقارنة مع
المركبات الأخرى كالمنطاد البالون الطائر أو الحوامة فكلاهما أخف من
الهواء وهذا ما يجعل الهواء قادراً على حملهما بدون وجود أجنحة.
هناك
أنواع أخرى تعتبر أثقل من الهواء كالهيلوكبتر، إلا أن الطائرات تختلف
عن المركبات الأثقل من الهواء الأخرى بأن لها جناحان صلبان و سطوح تحكم و
أجزاء متحركة في كل من الجناح والذيل، هذه الأجزاء تمكنها من توجيه
طيرانها و قوة دفعها، كما أن لها محركات خاصة من أجل تحقيق الطيران
المنتظم أو الطيران صعوداً وهبوطاً.
تتراوح الطائرات الحديثة بين الطائرات ذات الوزن الخفيف والتي لا يزيد وزنها عن 46كغم
والمصممة لنقل طيار فقط، إلى الطائرات الجامبو العملاقة و القادرة على
نقل عدة مئات من المسافرين أو عدة مئات الأطنان من الحمولة، و تزن هذه
الطائرات تقريباً 454 طناً.
أحياناً يتم تهيئة الطائرات للاستعمالات المخصصة، حالياً يوجد ما يسمى طائرات برية التي تقلع من الأرض و تهبط على الأرض مباشرة وطائرات بحرية طائرات تقلع وتهبط من وعلى المياه والطائرات البرمائية والتي تستطيع الإقلاع والهبوط سواء على البر أو المياه، والطائرات ذات الإقلاع و الهبوط العمودي حيث تقلع نتيجة دفع الغازات النفاثة من محركاتها الدوارة أو أجنحتها الدوارة أي أن المحركات تغير اتجاهها بحيث يكون نفث الغازات نحو الأسفل أو الجناح هو الذي يدور حول محوره الطويل بحيث يصبح دفع المحركات للأعلى بدلاً من أن يكون للأمام وبعد الإقلاع تعتمد على الطيران بواسطة أجنحتها.
أحياناً يتم تهيئة الطائرات للاستعمالات المخصصة، حالياً يوجد ما يسمى طائرات برية التي تقلع من الأرض و تهبط على الأرض مباشرة وطائرات بحرية طائرات تقلع وتهبط من وعلى المياه والطائرات البرمائية والتي تستطيع الإقلاع والهبوط سواء على البر أو المياه، والطائرات ذات الإقلاع و الهبوط العمودي حيث تقلع نتيجة دفع الغازات النفاثة من محركاتها الدوارة أو أجنحتها الدوارة أي أن المحركات تغير اتجاهها بحيث يكون نفث الغازات نحو الأسفل أو الجناح هو الذي يدور حول محوره الطويل بحيث يصبح دفع المحركات للأعلى بدلاً من أن يكون للأمام وبعد الإقلاع تعتمد على الطيران بواسطة أجنحتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق